الأربعاء، 22 مايو 2013

اهمية الحضور وعدم الغياب.

مشكلة الغياب وعدم الحضور مشكلة هامة لها علاقة كبيرة بالعملية التعليمية ، بل أن وجودها قد يؤدي إلى هدر الكثير من الجهود المبذولة في التربية والتعليم ، كما تؤدي إلى ضياع الفرص المتاحة للطالبة في هذا المجال وخاصة أن جميع الجهود تبذل من أجل هذه الطالبة لكي يتحقق عن طريقها الأهداف المنشودة في مجال التربية والتعليم ...
إن مشكلة اليوم هي ظاهرة الغياب المتكرر تلك الظاهرة التي أرقت ولا تزال الكثير من المسئولين والمسؤولات في المدارس وذلك لأنها تعتبر أحد التحديات التي تضرب الدوام المدرسي والنظام والانضباط عرض الحائط دون إيجاد حلول جذرية للقضاء عليها ، وخاصة بعدم تعاون بعض أولياء الأمور الذين لا يجدون خيرا في غياب ونلاحظ أن النسبة قد تزيد قبيل الاختبارات أو الإجازات أو بعد الإجازات 


نعم فكثرة غياب الطالبات تؤثر على أداء العمل في ذلك اليوم فيضيع وقت كبير في إجراء الاتصالات الهاتفية على المتغيبات ولا يحتاج أن أذكر مدى المعاناة التي نعانيها ومن الأسباب الغياب قد يكون الاتفاق على الغياب الجماعي حيث تتعمد بعض الطالبات الإتفاق مع بعضهن البعض قبيل العطل والإجازات وهذا في رأي يعوّد الطالبة على التمرد على الأنظمة وعدم الجدية في المحافظة على الدوام











وقد تم توزيع هدايا وشهادات تقدير وشكر للطالبات المنتظمات بأسم " شمس لاتغيب "


إعداد مدخلة البيانات /منى الدخيل
تصوير المعلمة/دلال المقرن 


  ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق